ما زال مشروع المحطة البرية الشمالية المتواجد بمدخل ڤالمة، على الطريق الوطني رقم 21، والمحسوب على المخطط الخماسي “2005- 2010”، عبارة عن ورشة مفتوحة، حيث إن الرافعة لم تنته من تهيئة الأرضية إلى غاية اليوم، ولم يفهم المواطنون والوافدون على الولاية، إن كانت المصالح المعنية عجزت لهذا الحد عن إيجاد حل لمشكل الأرضية طوال كل هذه الفترة، أو اللجوء إلى اختيار أرضية أخرى، أم أن الأشغال أخذت منحى آخر بالتنقيب عن البترول، حيث إن الرافعة تقوم بعملية الحفر دائما ويرى الناس الأتربة تتراكم، أما البناء فلم يظهر بعد، وهو ما يثير الاستغراب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال