أثارت أسئلة طرحتها “الخبر” على رئيس بلدية الشراڤة، في العاصمة، حول احتجاج قام به سكان القرية الفلاحية هناك، الرافضين لمشروع بناء سوق جوارية بالحي، خاصة وأن 114 محل تجاري بالحي ذاته لا تزال مغلقة لحد الآن، غضب الرجل، حيث استفسرناه عن اتهامات المحتجين بكون تلك المحلات سلمت لغير مستحقيها، فثارت ثائرته واستشاط غضبا قائلا: “خلينا من القيل والقال هاذا”، وبرد الصحفي أنه يؤدي عمله، أجاب “المير” بالقول: “أنا ما تزيدش تعيّطلي وأنت أكتب واش تحب”، في حين كان بإمكانه أن يقدم ردودا وافية وشافية وإجابات مقنعة عن الموضوع، فهل خاف “المير” أن يُف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال