يواجه الفيلسوف الفرنسي ميشال أونفري حملة من الانتقادات من قبل وسائل الإعلام وبعض زملائه المثقفين، بسبب التصريحات التي أدلى بها عقب الأحداث الإرهابية الأخيرة التي عرفتها باريس، حيث ندد بطريقة غريبة وغير مفهومة في مقابلة مع قناة ”إي. تيلي” التلفزيونية، السياسة الخارجية الفرنسية، مؤكدا أن موقفه نابع من رغبته في أن يكون ”مفيدا” في مجال ”إنقاذ السلام”، معتبرا أن ما تقوم به فرنسا: ”لن يؤدي إلى التهدئة”، فتم تفسير مواقفه بأنها ”تقدم تبريرات للإرهاب”. لقي ميشال أونفري سيلا من الانتقادات من قبل المثقفين الفرنسيين، بعد أن قال إن أوروبا هي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال