تراهن الحكومة الجزائرية على قطاع الفلاحة للخروج من عنق الزجاجة في غمرة انهيار أسعار النفط، خاصة أن غليزان تحصي قرابة 300 ألف هكتار من الأراضي الصالحة للزراعة. لكن المفارقة الجارحة التي لم يستوعبها المسؤولون في هذه الولاية، هي عزوف الشباب عن خدمة الفلاحة، مفضلين مهن حارس، حاجب، عون أمن، سائق..، حتى أن مستثمرين استنجدوا بيد عاملة من ولايات أخرى، بل وترفض الشريحة الشبانية الاشتغال أيضا في قطاع البناء ويعتبرون المهنة شاقة، ما يطرح بالتالي تساؤلا عما إذا كانت الحكومة مستعدة أيضا لاستقدام اليد العاملة الصينية والمصرية وغيرها لخدمة الفلاحة. الزائر لولاية غليزان يستنتج أن التنمية الحق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال