الأَولى صلاة الرّجل معَ جماعة المسلمين في المسجد لما في ذلك من الأجر العظيم والثّواب الجزيل والمصالح الدينية والاجتماعية المترتّبة على اجتماع المسلمين خمس مرّات في اليوم واللّيلة. أمّا إن أمسَك الرّجل عن ذهابه إلى المسجد لعُذر كمطر أو مرض أو نحو ذلك جاز له أن يُصلّي في بيته، وأن يؤذّن قبل الصّلاة إن أراد ولا يعتبر ذلك واجبًا، على أن لا يسمع بأذانه مَن سمعوا أذان المسجد. والله أعلَم.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال