أكد عميد مسجد باريس، الأستاذ شمس الدين حفيز، أن موقف المؤسسة التي يديرها كان وسيبقى واضحا، فهو منارة الاعتدال والوسطية، رافض للعنف، مثلما يرفض ويدين كل أشكال التطرف والتعدي على الكيانات المسلمة، وأيضا العنصرية التي تزايدت في الآونة الأخيرة. وأضاف رجل القانون في حوار مع "الخبر"، أن لكل فعل رد فعل وهذا أمر منطقي، قائلا بأن "ما شاهدناه من مشاهد عنيفة وعمليات سطو وتخريب ستكون لها عواقب ومتابعات قضائية مستقبلا، ومن يثبت تورطه فيها فسينال عقابه". تعيش فرنسا هذه الأيام موجة غضب أتت على الأخضر واليابس، كما يقال، وكانت حادثة مقتل الشاب نائل، ذو الأصول الجزائرية، فتيل ذلك الغضب. ماهو موقف مسجد باريس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال