بعد أن أقدمت بلدية بئر الذهب في ولاية تبسة على غرس أشجار الزيتون في مدخل المدينة ومقر البلدية، أبدى مجموعة من السكان عدة تحفظات بشأن هذه الخطوة، لأن الخبرة العلمية المتخصصة في الأشجار التجميلية التي تستخدم في التحسين الحضري لا تخرج عن دائرة الأشجار الغابية أو النخيل الموجهة لتجميل المحيط، وإذا تم تجاوز الأمر يمكن أن تستغل أشجار التوت أو النخيل، أما أن تغرس أشجار الزيتون فإن السلطات المحلية مجبرة على توفير معاصر الزيتون لمدينة بئر الذهب بوسط المدينة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال