يرى الخبير الاستراتيجي، حسني عبيدي، أن الرئيس بوتفليقة جرد جهاز المخابرات من كل ما يمكن أن يجعله قوة رادعة في مواجهته، ويتوقع عبيدي في هذا الحوار لـ”الخبر” أن تتم إقالة الفريق محمد مدين المدعو توفيق قائد جهاز الأمن والاستعلام، عندما تنتهي مهمته، وقد لا تعني هذه الإقالة، إن حدثت، الكثير ما دام هذا الجهاز جرد من الصلاحيات التي كانت في يده.كيف يمكن أن نقرأ سياسيا التعديل الحكومي الأخير والتعيينات في المؤسسات الأمنية؟ في ظل غياب دوافع معلنة لإقالة قيادات عسكرية، نسجل أن طريقة الإقالة يطغى عليها العقاب أو الإجراء التأديبي وليس مجرد إنهاء خدمة. وهي تأتي في إطار تغييرات وتعديلات بدأت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال