يزداد الانقسام في الشارع المصري مع اقتراب الذكرى السنوية الخامسة لثورة 25 يناير، التي أطاحت بنظام الرئيس المخلوع حسني مبارك، بعد ثلاثين سنة من الحكم، وتتفاقم الفجوة في صفوف الشارع المصري بين مرحب ورافض لدعوات التظاهر تزامنا وهذه الذكرى، وسط مخاوف من فكرة انهيار الدولة والأجهزة الأمنية مرة أخرى، أو اندلاع أحداث عنف وأعمال إرهابية متفرقة، بينما يشكك آخرون في “وطنية” الداعين للتظاهر ويتهمونهم بـ«الخيانة”.انتقد الدكتور محمد السيد، أمين الشؤون السياسية بالحزب الناصري، الحرب والهجوم الحاد الذي شنه بعض الساسة على الداعين للتظاهر في ذكرى ثورة يناير، لافتا إلى أن هذه الدعو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال