عادت عصابات ترويج الحبوب المهلوسة في كل أحياء تبسة بشكل فظيع خلال شهر رمضان، لاسيما مع اقتراب أذان المغرب، إذ يغتنم مرجو هذه السموم اختفاء الدوريات الأمنية وينتشرون في التجمعات الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية على متن الدراجات النارية، ليجدوا زبائنهم من الشباب والأطفال في الموعد، فيقوموا بتوزيع قطع المخدرات والمؤثرات العقلية. وتطرح عدة أسئلة عن غياب المداهمات منذ أكثر من سنة لهذه المواقع المشبوهة التي رمت بزهرة شبابنا في مسار الانتحار البطيء.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال