رغم تأكيد الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، بضرورة الحد من تدفق “الجهاديين” إلى سوريا، والتزامه أمام الرئيس العراقي على هامش اجتماع مجموعة الدول السبع الأكثر تصنيعا، حيدر العبادي، بالعمل على دعم بغداد لطرد داعش من الأراضي العراقية، وانتظار تسليم السلطات العراقية طائرات حربية عصرية من طراز “أف 16” وصواريخ مضادة للدروع “أي تي 4”، إلا أن الخطاب الأمريكي تضمن مؤشرات بأن تواجد “داعش” في المنطقة سيظل قائما لمدة طويلة، وأنه يتعيّن التعامل مع المعطى ولكن بمستوى أقل. لم يأت اجتماع دول السبع الصناعية، مع استبعاد روسيا على عكس اللقاءات السابقة، بعد ف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال