يبدو أن استغلال السلطة والنفوذ حتى ولو كان في القمامة تحول إلى “مرض” لدى بعض المنتخبين وحتى الموظفين ببوسعادة، حيث استاء بعض المواطنين الذين لاحظوا توقف شاحنة جمع القمامة خصيصا عند مسكن بعضهم لإخراج النفايات المنزلية، بينما تعيش أحياء بأكملها وضعا سيئا وتنبعث منها الروائح الكريهة، الأمر الذي حول بوسعادة إلى مدينة للقمامة والأوساخ.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال