تحول الخندق الفاصل بين الترابين الجزائري والمغربي على الشريط الحدودي الغربي للبلاد على تراب ولاية تلمسان إلى ما يشبه النهر الاصطناعي، بفعل التساقطات المطرية الغزيرة التي عرفتها المنطقة منذ الشتاء الماضي، وفيما زادت متاعب المهربين بفعل تواجد المياه بالخندق، زادت التعليقات الساخرة لسكان المنطقة، مثل قول أحدهم: ”ماذا لو فكرت السلطات في شق نهر اصطناعي على طول الشريط الحدودي من أجل توفير مياه السقي لفلاحي الحدود الغربية؟”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال