يتساءل أساتذة وتلاميذ ثانوية ”محمد طويلب”، الواقعة بالحي صفر، القريب من منطقة المرجة ببراقي، عن المنطق الذي يتبعه القائمون على تسيير الشأن العام في براقي. فالثانوية معزولة تماما عن كافة المرافق ومقطوعة الأوصال مع باقي المحلات التي تبيع حتى الماء والخبز، ما جعل كافة الأساتذة والتلاميذ يأتون بزاد غدائهم من منازلهم، وربما لهذا السبب سمي الحي الذي تقع فيه المؤسسة التربوية بالحي ”صفر”، بل يقولون إن محيط الثانوية غارق في مظاهر انعدام التهيئة، حيث الغبار والحفر، ويخشون أن يغرق هذا المحيط في الأوحال والبرك أو المستنقعات خلال فصل الشتاء. فهل تعلم بن غبريت بما يحدث؟ وهل يلتفت مسؤ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال