على النقيض تماما مما يجري في تشريعيات فرنسا التي صعد فيها اليمين المتطرف بشكل غير مسبوق، يواجه المحافظون في انتخابات بريطانيا التي ستجرى غدا الخميس، مصيرا قاسيا، بعدما حكموا البلاد 14 سنة، في استحقاق موصوف بالتاريخي في البلد ويعد "فسحة" للمهاجرين، باعتبار أن الحزب المرشح للفوز "متصالح" معهم، على حد وصف محللين. ويتجه حوالي 46 مليون ناخب بريطاني، غدا الخميس، إلى صناديق الاقتراع لاختيار الأعضاء الجدد لمجلس العموم والحكومة. ويختار الناخبون 650 مشرعا يمثلون أكبر عدد ممكن من الدوائر الانتخابية أو المناطق المحلية، حيث سيصبح زعيم الحزب الذي يفوز بأكبر عدد من المشرعين رئيسا للوزراء. وتشير التوقعات إ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال