أسرت مصادر متابعة لشأن الحراك المستمر منذ مسيرة 22 فيفري 2019 أن نائبة مثيرة للجدل تكون استأجرت ”بلطجية” على أن يتسللوا بين صفوف أصحاب السترات البرتقالية، ويثيروا بعض المشاكل ولتشويه صورة هؤلاء المسعفين الذين تطوعوا لمرافقة كل مسيرات الجمعة السلمية، وتكون كلفتهم بإثارة الشغب وبعض السلوكات حتى تقيم الحجة على أصحاب السترات البرتقالية، وهي التي لم تتأخر يوما في انتقاد هؤلاء المتطوعين. فالحذر مطلوب من هؤلاء ”المسعفين المزورين” هذا الجمعة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال