“الأوتوسطوب” أو التنقل مشيا أو على الدواب، هو الحل الوحيد لمئات التلاميذ القاطنين بالمناطق الريفية من أجل التنقل بين البيت والمدرسة، وهذا بسبب غياب شبه تام للنقل المدرسي، وإن وجد فلا يكفي للعدد الهائل من التلاميذ الرّاغبين في مواصلة الدراسة. هي مأساة تلك التي يعيشها تلاميذ عديد المناطق النائية والريفية البعيدة عن مقرات ومراكز البلديات الجنوبية والغربية على مستوى ولاية باتنة، منها من رافقتهم “الخبر”، خلال معاناة البحث عن وسائل نقل عبر الطرقات الوطنية منها والولائية وحتى المسالك الوعرة والمليئة بالأوحال والبرك المائية شتاء والجافة المصاحبة لل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال