انطلقت الجمعية الجزائرية لـ“سندروم وليامس وبوران” في العمل سنة 2004، من طرف رئيستها السيدة فايزة مداد وأخصائيين في هذا المجال، وهي التي تهدف إلى خدمة المصابين من خلال محاولة إدماجهم المدرسي، مع توجيه الأولياء للتكفل بهم، وكذا الاهتمام بجميع مشاكل المرضى.كما تعمل الجمعية ذاتها التي لها مقران، أحدهما بعين النعجة والآخر بزرالدة في العاصمة، على توعية الأفراد قصد التوصل إلى نشر ثقافة صحية بين المواطنين ومساعدة المتعايشين مع الداء، بتنظيم أنشطة موازية وبرامج تحسيسية، لاسيما وأن هذا الداء يؤثر في محيط المصاب بشكل كبير.وعن كيفية إدماج المصابين في المجتمع، قالت مداد في حديث مع “الخبر&...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال