منعت قوات الأمن، صبيحة اليوم، مسيرة دعت إليها لجان الحريات لأجل إطلاق سراح المدون مرزوق تواتي، واعترضت المتظاهرين، بعد قطع مسافة لا تزيد عن مائتي متر من الحرم الجامعي تارقة أوزمور، واعتقلت أزيد من ثلاثين من المؤطرين والمشاركين في المسيرة على رأسهم الناشط المحلي يانيس عجلية، الناشطة الجزائرية المقيمة بفرنسا نعيمة منصوري، إلى جانب السيدة كهينة، رئيسة المؤتمر العالمي الأمازيغي، حيث تم تحويلهم جميعا إلى مراكز الشرطة للاستماع لهم في محاضر. وعلمت "الخبر" من مصادر أمنية أن عدد الموقوفين لم يتعد الثلاثين على الأكثر، فيما صرح الصحفي عبدو سمار بأنه ترك أزيد من مائة موقوف من الجنسين بمركز الشرطة، ينتظرون...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال