منذ بداية 2015، ضجت وسائل الإعلام الأجنبية، لا سيما الصحف، بخبر الداعشي النيوزيلندي الذي كشف بالخطأ مواقع سرية للتنظيم في سوريا. فالمقاتل النيوزيلندي، مارك تايلور، الذي غير اسمه منذ التحاقه بصفوف داعش إلى "أبو عبد الرحمن"، كشف عبر تغريداته عن أماكن تواجده إلى جانب عناصر التنظيم في سوريا، وتنقلاته بين منطقة وأخرى، من الطبقة السورية وكفر رمان إلى معرة النعمان وغيرها من المناطق السورية. فأبو عبد الرحمن، غرّد على هواه أكثر من 45 مرة، غير مدرك على ما يبدو أنه لم يوقف خاصية إظهار الموقع الجغرافي على تويتر. فما كان من موقع Ibrabo الكندي الذي يرصد المتطرفين، إلا أن حفظ تلك التغريدات والمواقع قبل أن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال