صرّح محمد داود، أستاذ الأدب بجامعة وهران، قائلا: إن إدراج الثقافة الأدبية الجزائرية في البرامج الجديدة للمدرسة الجزائرية في مختلف أطوارها، يشكّل حدثا بالغ الأهمية، بحكم تداخله مع العديد من المسائل والرهانات الجمالية والاجتماعية واللغوية، كون الأدب يؤسس أيضا للكفاءة اللغوية بالأساس. واعتبر أن أجمل النصوص من الناحية الفنية والبنيوية وأكثرها متانة من الناحية اللغوية، هي التي تقود التلميذ نحو اكتساب الثروة اللغوية، وتجعله كذلك يتحكم في اللغة شفويا وكتابة. يعتقد الأستاذ محمد داود أنه يتعين على المؤسسة التربوية اقتراح مسار وبرنامج أدبي، يضم نصوصا من التراث الأدبي الجزائري، القديم منه والمعاصر....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال