كشفت تقارير النشاط السنوي للشرطة والدرك الوطني بولاية أدرار، عن ارتفاع غير مسبوق في عدد الاحتجاجات على مستوى ولاية أدرار عام 2014 مقارنة مع العام السابق، والسبب، حسب ناشطين، هو التدهور التنموي وغياب فاعلية المنتخبين المحليين وانكشاف عدد من فضائح الفساد، دون الحديث عن انضمام ولاية أدرار للاحتجاج الرافض استغلال الغاز الصخري. وشهدت بلديات آولف ورڤان وتيمياوين وأولاد سعيد وأدرار وتيميمون وبرج باجي مختار موجة احتجاج عام 2014. وقدرت تقارير النشاط السنوي للشرطة والدرك عدد الاحتجاجات بـ80 احتجاجا ومسيرة أهمها في برج باجي مختار وفي عاصمة الولاية. ورغم أن تقارير الأمن لم تشر إلى سبب الاحتجاجات،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال