حكم القضاء الفرنسي في محكمة ننتار بأن الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات لم يمت مسموما، وذلك بعد الفصل في قضيته وإغلاق الملف القضائي المفتوح منذ قرابة 3 سنوات للكشف عن الملابسات الحقيقية حول غموض وفاة الزعيم الفلسطيني ورمز القيادة الفلسطينية. حيثيات القضية تعود إلى سنة 2012 حين قامت زوجة الرئيس الراحل سها عرفات بإيداع شكوى لدى محكمة ننتار الفرنسية ضد مجهول، أفادت من خلالها بأن زوجها مات مسموما، مستندة في ذلك إلى تقرير الخبرة الطبية السويسرية التي عرضت عليها بعض الأغراض التي استعملها زوجها الراحل في الأيام الأخيرة قبل وفاته بالمستشفى العسكري في باريس سنة 2004، حيث كشف تقرير الخبرة عن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال