من “غرائب” معركة الإطاحة برئيس المجلس الشعبي الوطني، معاذ بوشارب، الذي قدّم استقالته، أول أمس، رسميا إلى مكتب المجلس، أن حركة مجتمع السلم كانت تطالب مرارا وتكرارا وبـ”لاهوادة” بإزاحة بوشارب تلبية لمطالب الحراك، لكنها لم تساهم لا من بعيد ولا من قريب، لا ببيان ولا توقيع مع المجموعات البرلمانية، خصوصا بيان الأحد الماضي، وكأن الأمر لا يعنيها، مع أنها تملك 33 نائبا ومتواجدة بعضو في مكتب المجلس الذي ستعود إليه طبعا الآن بعد مقاطعته إثر سقوط بوشارب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال