دعا إيف بوني، مدير جهاز الأمن الداخلي الفرنسي سابقا، سلطات بلاده إلى اتخاذ الجزائر نموذجا فيما يخص التجنيد العسكري، لضمان النجاعة لسياسة محاربة الإرهاب التي تخوضها فرنسا حاليا في سياق ظروف اللاأمن السائدة في البلاد.وقال بوني في مساهمة نُشرت له بموقع “هافنغتون بوست” “إن الجزائر من أكثر الدول قدرة على ضمان أمن مواطنيها بفضل دعم قواتها المسلحة بالتجنيد العسكري”، مشيرا إلى أن الجيش الجزائري “عمل على جعل المسألة الأمنية قضية تعني الشعب، عن طريق تحميل جماهير المواطنين مسؤولية الأمن”.وانتقد مدير المخابرات الأسبق السياسةَ الأمنية الفرنسية بسبب إلغاء الخدمة العسكرية....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال