أحييت هجمات باريس نقاشا بشأن ما إذا كان ينبغي تسهيل إطلاع أجهزة المخابرات على الرسائل المشفرة التي تتدفق عبر الانترنت. وتجادل وكالات مخابرات منذ فترة طويلة من أجل استخدام ما يعرف باسم "الأبواب الخلفية" back door التي تمكنها من مراقبة رسائل البريد الإلكتروني المشفرة وتطبيقات المحادثات والمكالمات الهاتفية وغيرها من وسائل الاتصال الالكتروني. لكن المدافعين عن الخصوصية وشركات التكنولوجيا تعارض بشدة استخدام هذه الأبواب الخلفية ونجحت في التصدي لكل الجهود التشريعية للحصول عليها. وقال مسؤول أمن أمريكي إنه لا يوجد دليل حتى الآن على أن مهاجمي باريس استخدموا طريقة معينة للتواصل أو إن كانت أي تكنولوجيا م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال