في الوقت الذي نال رابح ماجر وابلا من الشتائم من الجماهير القليلة التي تابعت مباراة “الخضر” أمام الرأس الأخضر احتجاجا على رداءة العرض وضعف النتائج، فإن المدرب البوسني وحيد حاليلوزيتش كان، من جانبه، النجم الغائب بملعب 5 جويلية 1962 الأولمبي، فلم تمر ثوان على إعلان الحكم عن نهاية المباراة، حتى راح الأنصار الجزائريون يهتفون باسم حاليلوزيتش مطالبين بإعادة تعيينه مدربا لـ”الخضر” .. في إشارة واضحة بأن نجاح المنتخب الجزائري لن يتحقق إلا مع البوسني.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال