تتجه العلاقات مع الجارة الغربية نحو فصل جديد من فصول الغدر ضد الجزائر، فحينما يصرح وزير خارجية نظام المخزن من برلمان بلاده قبل يومين، بأن "الجزائر تجر المنطقة إلى مواجهة مفتوحة"، فمعناه أن القصر الملكي المتحالف استراتيجيا وأمنيا ودفاعيا مع الكيان الصهيوني، يبيّت لأمر جلل حضّر له مع دوائر أجنبية واختار هذا التوقيت لكي يستبقه بالبكائيات الكيدية. زعم ناصر بوريطة، أن "هناك مؤشرات تدل على رغبة الجزائر في إشعال حرب بالمنطقة والدخول في مواجهة عسكرية مع المغرب"، واتهم الجزائر رسميا بـ "السعي حاليًا إلى التصعيد" والدخول في "مواجهة مع المملكة". وذهب الوزير المغربي إلى القول بأن "الحرب المحتملة قد تكون...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال