شهدت المستشفيات، أمس الإثنين، هزة أخرى. فبعد الأطباء المقيمين أضرب الممرضون التابعون للنقابة الوطنية لشبه الطبي، الذي ينتظر أن يستمر اليوم، مخلفا بذلك شللا في مختلف المصالح، وتأخيرا وتأجيلا وإلغاء لعدد من العمليات الطبية. وقفت "الخبر"، خلال الزيارة التي قادتها إلى مختلف المستشفيات الجامعية والمصالح الصحية، على حجم الشلل الذي عرفته أكثر المصالح الاستشفائية. ففي مستشفى مصطفى باشا كان منظر الممرضين الذين يقفون في الرواق المركزي وحده كفيلا بأن يجعل العديد من المرضى وبمجرد دخول المستشفى يعدلون عن زيارة الطبيب، خاصة منهم القادرين على تأجيل زياراتهم إلى وقت لاحق، في حين اصطف آخرون في طوابير أمام ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال