سارت عمليات فرز أصوات الناخبين، في سادس انتخابات محلية منذ إقرار التعددية السياسية، على نحو حافظ فيه حزب جبهة التحرير الوطني على الصدارة، لكن مكانته في العديد من البلديات تدحرجت لصالح التجمع الوطني الديمقراطي، مثلما لوحظ أثناء الفرز بعدد من المراكز الانتخابية. عكست النتائج الأولية غير الرسمية ملاحقة حزب أحمد أويحيى الوصيف للأفالان في العديد من البلديات، بشكل يعكس بالتمام نتائج الانتخابات التشريعية الأخيرة التي أحدث فيها الأرندي المفاجأة على حساب الأفالان الذي تراجع مقارنة مع تشريعيات 2012، والملاحظ أن توقعات نتائج محليات اليوم لن تكون مغايرة بشكل لافت مقارنة مع محليات 2012 التي فاز فيها الأفا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال