تعيش البلديات الساحلية بولاية بومرداس، على وقع الانتشار الرهيب للبيوت القصديرية، التي شوهت المحيط وغزت مناطق التوسع السياحي وعمقت من أزمة السكن في ولاية بومرداس، كما وأدت إلى أي توجه نحو تنمية قطاع السياحة في هذه الولاية. دق مواطنون من عدة بلديات ساحلية على غرار دلس رأس جنات وزموري وبومرداس وبودواو البحري ناقوس الخطر، محملين السلطات المحلية مسؤولية تنامي ظاهرة انتشار البيوت القصديرية التي تعرف منحى تصاعديا في الآونة الأخيرة. وفي حين اختارت عدة عائلات منطقة التوسع السياحي بتاقدامت بدلس لتشييد مثل هذه البيوت، تشهد منطقة رأس جنات وزموري وبومرداس على غرار منطقة الكرمة، وكذا بلديتي قورصو وب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال