تبدو عملية “شارلي” من اللحظة الأولى من تنفيذ المتطرفين الإسلامويين (بين قوسين)، وخاصة فرع “القاعدة”. بيد أن التجارب علمتنا بأن الحدث التاريخي له ظاهر وباطن. فالظاهر معلوم بالخبر والمشاهدة، أما الباطن فمعلوم بالتفسير والتعليل، فنحن لا نتهرب من تحمل المسؤولية التاريخية لتبعات العملية، إذ يبدو أن دافع الانتقام واضح وبيّن، كما أن نية نصرة النبي جلية وحاضرة، خاصة أن الجريدة الساخرة مست المسلمين في أعز شخص يكنّون له الحب والمودة. وبالرغم من ذلك أسجل الملاحظات الآتية:1- كيف نفسر التباين بين السيارة المصورة أثناء العملية والسيارة المحجوزة لدى الشرطة، فالأولى تبدو المرايا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال