ووري الثرى،اليوم، بمقبرة فج أولاد بوكحيل ببلدية أنسيغة في خنشلة، جثامين عائلة صحراوي، وهم من ضحايا اعتداء نيس الإرهابي، وسط جو جنائزي رهبيب حضرته السلطات المحلية وعائلة الضحايا ومواطنون. وكانت جثامين العائلة وصلت إلى مطار قسنطينة عبر طائرة الخطوط الجوية الجزائرية قادمة من باريس. الجثامين هي للطفل يانيس 9 سنوات، واليانا 3 سنوات، والجدة نورة، التي كانت تدعى قبل إسلامها “لورونس”، والتي تزوجها كمال صحراوي بفرنسا سنة 1967، وهي من أصول فرنسية أسلمت سنة 2004.وكان الضحايا قد قتلوا في اعتداءات نيس الفرنسية الأخيرة، مع إصابة الأم التي لا تزال تعاني من جروح، فيما نجا الوالد وبعض أفراد ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال