تُسوَّق الأمعاء الاصطناعية الخاصة بتحضير مادة “المرڤاز” عبر صفحات التواصل الاجتماعي، على غرار “واد كنيس” “والفايسبوك”، أو من خلال توزيعها على محلات الجزارين. أضحى لهذا النشاط منطق يحكمه وقنوات غير رسمية يمر عبرها، ما جعله خارج الأطر القانونية وبعيدا عن أعين الرقابة، كون المادة مجهولة المصدر. واللافت أن هذه المواد ليست محلية بل مستوردة من عدة دول، مثل نيوزلندا والإمارات وإسبانيا وحتى المغرب. كما لا تتوفر على معلومات حول الحيوانات المنزوعة منها أو المادة المصنوعة بها، ما جعل الشكوك تلفها حول استيفائها مواصفات “حلال”، وحول ما يمكن أن تُنزله...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال