ودّعت مصر، أمس، جثمان ”سيدة القصر”، فاتن حمامة، في جو جنائزي مهيب، أعاد إلى الأذهان الجنازات الشعبية التي أقيمت للزعماء العرب والمصريين، على غرار جنازة الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، وكوكب الشرق أم كلثوم، ليسدل الستار على حياة فنية ثرية، أمطرت سماء الفن العربي بسيول من الأعمال الفنية الراقية التي كبرت عليها الأجيال.شهدت جنازة سيدة الشاشة العربية، فاتن حمامة، زحاما شديدا، حيث التقى لفيف من الفنانين ورجال السياسة في مصر ومحبيها لإلقاء النظرة الأخيرة على جثمان الفقيدة التي وهبت حياتها لإثراء الفن السابع، بطلتها البريئة الصادقة، تاركة وراءها إرثا فنيا تجاوز التسعين فيلما سينمائيا، ومجمو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال