ركنت قائمة حزب حركة مجتمع السلم للتشريعيات في المدية التي تم الإعلان عنها رسميا، نهاية الأسبوع المنقضي، في لقاء بمقر المكتب الولائي للحزب، إلى منطق “أسماكنا لصيد حيتانهم”، فتصدر القائمة رئيس بلدية صغيرة جنوبي الولاية لكنها كبيرة بعرشها المستكين بتفاصيل ثاني أهم وعاء انتخابي في الولاية، قصر البخاري. أي حسب المثل “الكلام علي والمعنى على جارتي”، على اعتبار أن الحزب العتيد وأخاه غير الشقيق تعاني كما يبدو قائمتاهما من عسر الهضم داخل هذا الوعاء الهام، مع مغص معوي ناجم عن إرهاصات إقصاء “سبيسيفيك” من الترشح، وبذلك بدأ يزحف “فن الممكن”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال