يستمر تراجع قيمة الدينار الجزائري أمام العملات الأجنبية جراء الأزمة الاقتصادية، وصل إلى ما يفوق 50 في المائة منذ بداية الأزمة التي عرفها سعر البرميل في جوان من سنة 2014، والذي زاد من الطينة بلة التدابير المتخذة من قبل الحكومة عقب ذلك للتعامل مع ما خلفه انهيار سعر الذهب الأسود، وكان اللجوء إلى التمويل غير التقليدي وطباعة النقود بمثابة "القشة التي قصمت ظهر البعير". وبناء على ذلك، مازالت تداعيات الأزمة الاقتصادية تلقي بظلالها على قيمة الدينار الجزائري التي جعلت منه العملة الأضعف إفريقيا، فضلا عن الصعيد العربي، وهوالأمر الذي لا يتوقف، كما هو معروف من الناحية الاقتصادية، عند هذا الحد؛ بل ينعكس على...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال