تمكنت الجزائر من إسقاط آخر أوراق التوت عن نظام المخزن وفضح خططه القاضية بتجفيف مناطق حدودية، مثل الساورة، من خلال طرح الانشغال على الوفود الأجنبية التي بدورها وافقت الطرح الجزائري. وصرح وزير الري، طه دربال، لـ "الخبر"، على هامش المنتدى المقام في بالي بأندونيسيا، بأن "الشخصيات والوفود التي زارت الجناح أيّدت الجزائر، حول رؤيتنا، ووافقونا في الإنشغال حول قضية الجنوب الغربي، كما أبدوا انزعاجهم من هذه الممارسات". فلا يعقل، حسب دربال "حشد مياه أكثر مما تستحق بما يضرّ بالمناطق المجاورة، فهو غير مقبول أخلاقيا، حيث تباحثنا معهم السبل الكفيلة لكي لا تتكرر مثل هذه الممارسات في عديد الدول وليس الجزائر ف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال