تبدي الأسواق الآجلة للنفط في بورصتي لندن ونيويورك، تشاؤما بخصوص تطور أسعار البترول خلال سنة 2015، حيث اعتمد الوسطاء على معدلات أسعار متدنية طوال العام المقبل، وهو مؤشر غير مطمئن بالنسبة للدول المصدّرة للنفط التي ستواجه على ما يبدو سنة صعبة، على خلفية استمرار التقلبات التي تعرفها أسواق البترول.ويتضح أن متاعب البلدان المصدّرة للنفط، من بينها الجزائر، ستبدأ خلال السنة المقبلة، فمع بداية تسليمات شهر فيفري، يتضح أن سنة 2015 ستكون سنة صعبة على مستوى أسعار البرميل، خاصة وأن شهر جانفي المنقضي في مجال التسليمات التي تعد بـ 45 يوما كانت سلبية. وتكشف التقديرات الإحصائية للأسواق الآجلة المرتبطة بمؤش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال