لم يجد حزب الشباب، من يتصدر قائمة الحزب للمجلس الشعبي البلدي لبلدية ميلة من فئة الشباب، فراح يستنجد بشيخ متقاعد ينعم بسكينته منذ سنوات، مما جعل الكثير يعلّق على هذا الخيار بالقول ”إن حزب الشباب مجرد شعار يتبناه بوشرمة، وهو مفتوح أمام الشيوخ أكثر من الشباب كما في قوائم عديدة بولايات أخرى. فهل اختيار شيخ متقاعد على رأس قائمة بلدية ميلة، جاء لعجز منسق الحزب بالولاية، على إقناع شاب تماشيا مع استراتيجية الحزب وقيادته؟ أم أن الغاية تبرر الوسيلة، وما شعار الحزب سوى كلام ”في مهب الريح” وأن الحزب لا يختلف عن غيره و”حكاية” الشباب تبقى مجرد شعار.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال