نقلت صحيفة “لوموند” الفرنسية تفاصيل حرب استخباراتية وقعت بين فرنسا والمغرب، نتجت عن توقف التعاون الأمني بين البلدين، وامتدت إلى غاية تداول اسم الكاتبة الثانية في السفارة الفرنسية بالمغرب وبصفتها أيضا مسؤولة في المديرية الفرنسية العامة للأمن الخارجي، في وسائل الإعلام المغربية دون تحفظ على طابع عملها الحسّاس، حيث وصف عنصر من المخابرات الفرنسية في المغرب هذه الحادثة، بـ”أنها الحرب بكل تفاصيلها، لا أقل ولا أكثر”، حسب الصحيفة دائما.هذه الحرب الاستخباراتية بين الرباط وباريس، وجدت الجزائر نفسها في صميمها، إذ تقول الصحيفة الفرنسية: “أمام هذه التطورات، وجد المسؤولون...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال