رفض اليوم، مجلس الدولة الفرنسي، تعليق قرار حل الجمعية التي كانت تسير المسجد "الراديكالي" للانيي سور مار، الذي تم غلقه بعد اعتداءات نوفمبر2015 في إطار حالة الطوارئ. فحسب قاضي أعلى مؤسسة قضائية فرنسية فإن جمعية المسجد "الراديكالي" لانيي" ساهمة في نشر إيديولوجية الإمام السابق الذي كان يدعي إلى إسلام راديكالي و الذي كان يدعي إلى رفض القيم الجمهورية و الدعوة إلى الجهاد المسلح و الاستشهاد. و صرح القاضي كذلك أن أعضاء الجمعية المذكورة أعلاه ساهموا في تجنيد الجهاديين و إرسالهم إلى العراق و سوريا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال