بعد مرور ثلاثة أيام فقط على الدخول المدرسي، بدا نقص التأطير يظهر واضحا عبر المدارس الوطنية، حيث امتد الى المدن الكبرى أين لا تزال عدة أقسام بدون أساتذة حتى بالعاصمة، وعلى الرغم من أن الوزارة سبق وأعلنت اللجوء الى الاستخلاف لتغطية العجز، إلا أن هذا الخيار أصبح استعجاليا بالنظر الى الظروف الراهنة على الرغم من صعوبة تطبيقه بسرعة.فالمشكل الذي سيواجه الوزارة في تنصيب أساتذة جدد تقني بالدرجة الأولى، فأمام النقص الذي خلفه إحالة أساتذة على التقاعد وشغور 7034 منصب بعد تحويل الأساتذة الى مناصب مديرين ومفتشين، لابد من إجراءات سريعة لضمان تمدرس التلاميذ.وحسب تصريحات المكلف بالتنظيم بالنقابة الوطنية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال