خرج المئات من عمال مجموعة "سيفتال" ببجاية، وشركة "لالا خديجة" بتيزي وزو، إلى الشارع أمس احتجاجا على سجن مالكهما، يسعد ربراب بعد اتهامه في قضايا فساد. وذكر المحتجون أن ربراب "ضحية الصراع المتأجج بين أجنحة السلطة"، مؤكدين مساندتهم لمالك "إمبراطورية سيفتال"، الذي حسبهم خلق ثروته من العدم، داعين ڤايد صالح للوصول بالجزائريين إلى شاطئ الجمهورية الثانية. وأكد عدد من العمال ممن اقتربت "الخبر" منهم أن يسعد ربراب ليس هو الأخطر، مشيرين إلى أن جميع استثماراته قام بها داخل الوطن، وفي خدمة أبناء وطنه، بينما رؤوس العصابة، مثل شكيب خليل والسعيد بوتفليقة وسيدي السعيد وغيرهم، ممن نخروا جسد الاقتصاد الوط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال