قبل نحو 13 سنة، كان حديث الفلاحين المنتجين هنا في نڤاوس وبلديات مجاورة في باتنة عن تصدير أطنان من المشمش إلى أوروبا، بعد نجاح تجربة سابقة.. أما اليوم، فهذا الحديث يعدّ ضربا من الخيال، بل هناك من صنفه في خانة "الكفر"، كيف لا وهذه الفاكهة الجميلة البهية، خاصة مشمش نڤاوس، تكاد تصبح في "خبر كان"، ومعها عشرات المنتجين ومئات المهنيين الذين أصبحوا يحلمون بتذوقها، بل وعجزوا حتى على اقتنائها من أسواق الولاية.. فأين الخلل؟ وهل يمكن إنقاذ ما يمكن إنقاذه؟ نڤاوس، الدائرة التي كانت تتصدر كل مناطق الوطن في إنتاج فاكهة المشمش تراجعت، بل تخلت عن مرتبتها تلك، لاعتبارات عديدة، نجد بعضها في هذه الصفحة، لكن الحقي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال