صار الحائط الواقي للملعب البلدي لكرة القدم لبلدية سيدي امحمد بن علي في غليزان مائلا يكاد يهوي في أي لحظة، وهذا منذ سنين، ولم تكلف السلطات بعد نفسها عناء إعادة بنائه من جديد كي لا تقع الكارثة الكبرى ويسقط على من بداخل الملعب، والشأن نفسه بالنسبة للمدرجات المقابلة له، التي تكسرت وانشقت كلية. وكان الأحرى بالمسؤولين غلق تلك الجهة كون ثمة أطفال مازالوا يلعبون في ذلك المكان ويصعدون المدرجات الخطيرة جدا، كما توضح الصورة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال