في ظل ما زرعته ”حرب قتل الأطفال” من ذعر في الشارع الجزائري مؤخرا وعجز الأجهزة عن توقع المكان والطفل الهدف، جاءت بعض النساء الموظفات من أم البواقي باقتراح موجّه إلى وزيرة التربية مفاده استغلال الشباب والشابات المتعاقدين بالقطاع، خاصة في الطورين الأول والثاني، في الفترة الفاصلة بين الصباحية والمسائية للتفرغ لرعاية هؤلاء الأطفال فيما يشبه نظاما نصف داخلي إجباريا على المستوى الوطني، بحكم أنها الفترة التي يغيب فيها الأولياء عن أبنائهم وتستحيل مرافقتهم خلالها، وأن عدد المتعاقدين بالقطاع كثير وهم دون نشاط طيلة اليوم .
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال