يعاني المئات من المصلين في قسنطينة من غلق ما لا يقل عن 11 مسجدا بسبب أشغال الترميم التي برمجت في إطار تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، إلى هنا قد يبدو الخبر عاديا. لكن الغريب أن الأشغال في المساجد المعنية توقفت بسبب غياب الغلاف المالي، فلا بيوت الله رممت وفتحت واستعادت جمالها ولا المصلون استعادوا أماكن عبادتهم.. كل هذا لأن المسؤولين الجزائريين تعودوا على إنتاج القرارات الاستعجالية دون حسيب ولا رقيب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال