استغنى بعض من رؤساء البلديات والدوائر عن خدمة الأعوان الرسميين، من صنف الحُجّاب، وتم تعويضهم بـ”بلطجية” مسبوقين في قضايا ترويج المخدرات، مستفيدين من عقود التشغيل، حيث كلفوا بحراسة أجنحة مكاتب رؤساء البلديات. وحسب عدد من الموظفين ونواب منتخبين، فإن هذه المكاتب أصبحت بفعل هذه التعيينات لا تمت لوجاهة ووقار المهام التي وجدت من أجلها بأي صفة نظرا لنوعية الأشخاص العاملين فيها، وهو ما أصبح حديث الشارع بهذه البلديات ويثير اشمئزاز المواطنين الذين يقصدون هذه المصالح.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال