أكد مركز كارنيغي للشرق الأوسط في تحليل نشر يوم الجمعة الفارط بعنوان "حياة ما بعد الجهادية" أن التجربة الجزائرية في مجال مكافحة التطرف تعتبر نموذجا مرجعيا لمبادرات أخرى عن الحد من التطرف عبر العالم. و أوضح ذات المركز المتواجد ببيروت و التابع لمؤسسة كارنيغي للسلم الدولي إنه "لا يوجد حتى الآن أي نموذج أو برنامج مثالي لاستسلام الجهاديين، وأن التجربة الجزائرية تشكل نقطة انطلاق مفيدة لتطوير مبادرات لمكافحة التطرف في أماكن أخرى" في العالم. كما أضاف أنه "يجب استخلاص الدرس من التجربة الجزائرية و هو أن الحل العسكري غير كاف بحد ذاته" لأن "الجهادية ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال